في فيلم ( حياة او موت ) الذي انتج عام ١٩٥٤ ظهر الراديو بطلا، كوسيلة للانقاذ من الموت للمواطن احمد إبراهيم القاطن في دير النحاس حتى لا يشرب الدواء ، فالدواء به سم قاتل،، و في الفيلم تضافرت الجهود ، و تمت ادارة الموقف بتقدير وانسانية جادة تعكس قيمة المواطن، فظهر التنسيق بكفاءة ، والتواصل مع كافة الجهات وصولاً لاستخدام جهاز الراديو
أعرف محمد سامي من أكثر من خمسة عشر عاما.....وهو بالفعل بمثابة الأخ الأصغر ومقام الأبناء ..... وعرفته في ظروف أسرية لا علاقة لها إطلاقا بالعمل الفني وبالتحديد في مكه المكرمه حيث كان وأسرته يرافقون أخته ذات الخامسة والعشرين والتي كانت تودع الحياه وقتها
في إجتماع عقد في مقر مجلس وزراء الداخلية العرب بين ضباط الاعلام بوزارات الداخلية وبين رؤساء بعض المؤسسات الاعلامية العربية الكبري برئاسة اللواء محمد علي كومان الامين العام لمجلس وزراء الداخلية العرب .. وقد شرفت بعضوية هذا الاجتماع الذي كان يهدف بوضع آليات لوسائل الإتصال والتواصل بين الشرطة والشعب واختيار احسن الطرق لسرعة سد ثغرة الثقة التي اهتزت من آثار حملات التشكيك الاخوانية التي اجتاحت العالم العربي
اشار السيناريست امين جمال أن اسره مسلسل نساء من ذهب يواصلون حاليا تصوير عدد من مشاهد العمل الخارجيه بشكل منتظم في الديكورات المخصصة بإحدى الفيلات بلبنان
سبع سنوات مرت علي التوقيت الذي كانت فيه مدينة الانتاج الاعلامي محاصرة من إخوان حازم ابو اسماعيل .. والعنف والإرهاب المنشر حول المدينة .. ولا احد يستطيع الدخول او الخروج أو حتي يتحرك خارج أسوار مدينة الانتاج .. حتي مقدمي البرامج لا يستطيع احد منهم الدخول الا من الأبواب الخلفية الخاصة بالمدينة متخفين .. كنا لا يستطيع أحد أن يتكلم عن الفن .. بل الأكثر عنفًا معظم الفنانين تم تكفيرهم وأصبحت